السلام عليكم إخواني
اليوم نقدم لكم برنامج مميز.
هل سبق أن أردت برنامج أو ملف معين وتبحث هنا وهناك
اليوم لا مزيد من المشقة والعناء في البحث عن البرامج تابع معنا لتعرف المزيد عن هذا البرنامج.
اليوم نقدم لكم برنامج مميز.
هل سبق أن أردت برنامج أو ملف معين وتبحث هنا وهناك
اليوم لا مزيد من المشقة والعناء في البحث عن البرامج تابع معنا لتعرف المزيد عن هذا البرنامج.
برنامج Express Files هو من البرامج المميزة والتي يمكنك خلالها البحث عن اي ملف وتحميله بسهولة ، بحيث تقوم بكتابة اسم اي ملف تريد سواء لعبة او برنامج او اي ملف اخر ليظهر لك العديد من الملفات وبمجرد الضغط علي زر Download يبدأ التحميل ، فالبرنامج بسيط للغاية وسريع في البحث عن الملفات وسرعة التحميل ايضاً ، كما أن هناك امكانية لمشاهدة اكثر الملفات تحميلاً. بالفعل البرنامج مميز لانك لست بحاجة للدخول الي العديد من المواقع والبحث عن ما تريد والبحث عن رابط لتحميله بل كل ما يجب عليك القيام به هو البحث باسم الملف ثم الضغط Download من داخل البرنامج ليبدأ التحميل بسهولة. اعتقد أن البرنامج يستحق التجربة خاصاً لعشاق التحميل. تابع بعد الفاصل..
برنامج Express Files هو من البرامج الفريدة التي تقوم بمهام عبقرية ، فقد تشاهد مئات البرامج التي تقوم بتشغيل الفيديو والصوتيات وغيرها من المهام التي اصبحت تقليدية ولكن برنامج يمكنك من خلاله تحميل اي ملف تريد بمجرد البحث عنه بدون الحاجة الي البحث عن سيرفر تحميل وغيره فاعتقد أنه عبقري !. وعلي حسب تصريح الموقع الرسمي للبرنامج فـ هو يضم اكثر من 20 مليون ملف متاح للبحث والتحميل بالاضافة الي أن هذا الرقم في ازدياد بالتأكيد حيث يضاف احدث الملفات بشكل يومي ، كما يمكنك تحميل اكثر من ملف في نفس الوقت. ( تحميل البرنامج )
!-- adsense --
هذا البرنامج الشهير والذي يمتلك قاعدة من المستخمين حول العالم اكثر من مليون مستخدم وفي زيادة ، وذلك بسبب السهولة التي يوفرها البرنامج ، فتخيل أنك تمتلك قاعدة هائلة علي جهازك من الملفات القابلة للتحميل بمجرد الضغط علي زر فيبدأ التحميل مباشرة ، كما أن البرنامج يحتوي علي ملفات عربية ايضاً.
أتمنى أن التدوينة البسيطة قد أفادتكم ، ولا تنسى أن تقوم تداوم على متابعتنا لتعرف على المزيد وإلى تدوينة جديدة بحول الله.
ولا تحرمونا من تعليقاتكم.
أتمنى أن التدوينة البسيطة قد أفادتكم ، ولا تنسى أن تقوم تداوم على متابعتنا لتعرف على المزيد وإلى تدوينة جديدة بحول الله.
ولا تحرمونا من تعليقاتكم.